عندما خرج ادوارد سابريرو الى شوارع المدينة الغريبة عليه
تصرف كما لو كان قد عاد الى مدينته الاصليه وواجه اشخاص لم يراهم من قبل فعرف اسم كل منهم وحياهم كاصدقاء قدامى
وانهمرت الدموع من غيون والديه عندما راوه يندفع نحو امراه فى منتصف عمرها تقف الى جانب الطريق وهو يصيح هذه هى امى الاخرى ولقد ادرك الوالدان فى هذه اللحظة ان معجزة قد حدثت
حيث ان شخصية طفل اخر لم يعرفاه من قبل رحل عن الدنيا وقد تقمصت روحه جسد ابنهم ادوارد الذى لم يتجاوز الخامسة من عمره ويعيش مع عائلته باحدى ضواحى هافانا بكوبا وهو يتكلم دائما عن حياته الاخرى وعن الاصدقاء الذى قابلهم و
الليلة التى مات فيها
تصرف كما لو كان قد عاد الى مدينته الاصليه وواجه اشخاص لم يراهم من قبل فعرف اسم كل منهم وحياهم كاصدقاء قدامى
وانهمرت الدموع من غيون والديه عندما راوه يندفع نحو امراه فى منتصف عمرها تقف الى جانب الطريق وهو يصيح هذه هى امى الاخرى ولقد ادرك الوالدان فى هذه اللحظة ان معجزة قد حدثت
حيث ان شخصية طفل اخر لم يعرفاه من قبل رحل عن الدنيا وقد تقمصت روحه جسد ابنهم ادوارد الذى لم يتجاوز الخامسة من عمره ويعيش مع عائلته باحدى ضواحى هافانا بكوبا وهو يتكلم دائما عن حياته الاخرى وعن الاصدقاء الذى قابلهم و
الليلة التى مات فيها