الثور النحاسى
ف القرن السادس قبل الميلاد كان الطاغية فلاريس حاكم اليونان القديمة يريد اداة تعذيب واعدام مبتكرة
اداه غير مسبوقة لم يكن مثلها من قبل وقد حقق له الحكيم بيريلاوس الاثينى امنيته
فابتكر الثور النحاسى الذى كان تحفة فنية ميكانيكية
اداه غير مسبوقة لم يكن مثلها من قبل وقد حقق له الحكيم بيريلاوس الاثينى امنيته
فابتكر الثور النحاسى الذى كان تحفة فنية ميكانيكية
كانت الالة مصنوعة على شكل ثور بالحجم الطبيعى و مجوفة من الداخل ولها باب يدخل منه الضحية ثم يتم اشعال النار اسفل الثور الى ان يصل الى درجة الاحمرار
كما كان الثور مزودا بانابيب موسيقية لتضخيم حدة صراخ الضحية
بعد ان انتهى بيريلاوس من اختراعه عرضه امام الطاغية الذى اراد ان يثبت من كفاءة الاختراع ومن ثم ادخل الحكيم الى الثور و اشعلت النار تحته
فيما بعد تحول هذا الثور الى جحيم لكثير من المذنبين و الابرياء على السواء
كما كان الثور مزودا بانابيب موسيقية لتضخيم حدة صراخ الضحية
بعد ان انتهى بيريلاوس من اختراعه عرضه امام الطاغية الذى اراد ان يثبت من كفاءة الاختراع ومن ثم ادخل الحكيم الى الثور و اشعلت النار تحته
فيما بعد تحول هذا الثور الى جحيم لكثير من المذنبين و الابرياء على السواء
عجلة التكسير
تعرف ايضا بعجلة كاثرين وكانت تستخدم ف القرون الوسطى فى اوروبا وقد ظهرت لاول مرة ف اليونان القديمة و منها انتشرت الى فرنسا و المانيا و روسيا و السويد وتتكون الاداه من عجلة خشبية يربط بها المحكوم عليه بحيث تكون اطرافه مشدودة و يتم ادارتها فى مقابل قضيب حديدى بحيث تتكسر اطراف الشخص المربوط بها واحيا يساعد الجلاد فى عملية التكسير باستخدام مطرقة ضخمة وبعد تكسير عظام الشخص يترك ليموت ببطء
وقد يستغرق الامر عدة ايام من الالام المبرحة حتى تحدث الوفاة
بعد ذلك يتم تعليق العجلة التى تحمل الجثة على مكان مرتفع لتاكلها الطيور
واذا كان هناك امر باعدام الشخص اعداما رحيما يتم قطع راسه بعد التكسير فلا يعانى الموت البطىء
وقد يستغرق الامر عدة ايام من الالام المبرحة حتى تحدث الوفاة
بعد ذلك يتم تعليق العجلة التى تحمل الجثة على مكان مرتفع لتاكلها الطيور
واذا كان هناك امر باعدام الشخص اعداما رحيما يتم قطع راسه بعد التكسير فلا يعانى الموت البطىء
التعليق والسحل و التقطيع
كانت هذه طريقة الاعدام الشائعة فى انجلترا لمعاقبة المذنبين بتهمه الخيانه العظمى
وقد استمر العمل بهذه العقوبة حتى عام 1814 وكانت هذه العقوبة مخصصة للرجال فقط اما النساء المذنبات بهذه التهمه لم تطبق عليهن هذه العقوبة لغرض الحفاظ على الحشمة ولهذا فقد كن يحرقن احياء
فى المرحلة الاولى من عملية الاعداميتم ربط المذنب بالحصان ويتم سحلة الى موقع تنفيذ العقوبة بعد ذلك يتم تعليقه من رقبته الى ان يشرف على الموت ثم يتم فكه من الحصان ووضعه على طاولة ويقوم الجلاد بقطع اعضائه التناسلية ويقوم بوضعا فى مجمرة لتحترق امام نظر الضحية
ويقوم بفتح بطن الضحيه و اخراج امعائه امامه
ويجب ان يكون الجلاد ماهرا جدا حتى يقوم بكل هذا بينما الضحية لايزال حيا
وفى النهاية يقوم بقطع راسه وبع ذلك يتم تقطيع جثته الى اربعة اجزاء اضافة الى الراس ويتم ارسال كل جزء منها الى مكان مختلف بطول البلاد و عرضها ليكون عبرة
تظهر كثير من تفاصيل وسيلة الاعدام هذه فى فيلم براف هيرت لميل جيبسون
وقد استمر العمل بهذه العقوبة حتى عام 1814 وكانت هذه العقوبة مخصصة للرجال فقط اما النساء المذنبات بهذه التهمه لم تطبق عليهن هذه العقوبة لغرض الحفاظ على الحشمة ولهذا فقد كن يحرقن احياء
فى المرحلة الاولى من عملية الاعداميتم ربط المذنب بالحصان ويتم سحلة الى موقع تنفيذ العقوبة بعد ذلك يتم تعليقه من رقبته الى ان يشرف على الموت ثم يتم فكه من الحصان ووضعه على طاولة ويقوم الجلاد بقطع اعضائه التناسلية ويقوم بوضعا فى مجمرة لتحترق امام نظر الضحية
ويقوم بفتح بطن الضحيه و اخراج امعائه امامه
ويجب ان يكون الجلاد ماهرا جدا حتى يقوم بكل هذا بينما الضحية لايزال حيا
وفى النهاية يقوم بقطع راسه وبع ذلك يتم تقطيع جثته الى اربعة اجزاء اضافة الى الراس ويتم ارسال كل جزء منها الى مكان مختلف بطول البلاد و عرضها ليكون عبرة
تظهر كثير من تفاصيل وسيلة الاعدام هذه فى فيلم براف هيرت لميل جيبسون
لدغ الثعابين
يلقى الشخص فى حفرة عميقة بها ثعابين سامة
حيث تهجم عليه الثعابين وتلدغه ليموت بتاثير السم
وقد كانت هذه الطريقة تستخدم فى اوروبا خلال الالفية الاولى
واشهر ماتم اعدامهم بهذه الطريقة راجنار لودبوك بطل الفايكينج
حيث تهجم عليه الثعابين وتلدغه ليموت بتاثير السم
وقد كانت هذه الطريقة تستخدم فى اوروبا خلال الالفية الاولى
واشهر ماتم اعدامهم بهذه الطريقة راجنار لودبوك بطل الفايكينج
افتراس الحيوانات
وهى طريقة شائعة فى روما القديمة حيث يتم القاء الشخص للاسود لتفترسه وعادة مايتم هذا فى حلبة امام الجمهور و فى اماكن اخرى من العالم يتم استخدام الذئاب او الكلاب المسعورة و فى اسيا يستخدمون القوارض وفى اماكن اخرى يتم القاء الشخص لاسماك البيرانا المتوحشة لتلتهمه او لاسماك القرش و تحكى التوراة قصة النبى دانيال عندما القى فى جب الاسود اثناء سبى بنى اسرائيل الى بابل
الغلى
يتم تجريد المذنب من ثيابه ويتم وضعه فى وعاء ضخم يحتوى على سائل يغلى
احيانا يتم وضعه ف السائل وهو بارد اولا ثم يتم تسخينه شيئا فشيئا ويمكن ان يكون هذا السائل ماء او زيت او حمض او قطران وفى بعض الاحيان يكون رصاصا مصهورا
احيانا يتم وضعه ف السائل وهو بارد اولا ثم يتم تسخينه شيئا فشيئا ويمكن ان يكون هذا السائل ماء او زيت او حمض او قطران وفى بعض الاحيان يكون رصاصا مصهورا
ويتم ربط الضحية وغمسه ف السائل المغلى ثم اخراجه وغمسه مره اخرى عدة مرات لاطالة فترة عذابه وقد كانت هذه الوسيلة شائعة فى انجلترا ايام الملك هنرى الثامن ويقال ان عيدى امين ديكتاتور اوغندا كان يستخدم هذه الوسيلة ضد اعدائه
العقد المميت
حيث يتم اجبار الضحية على ارتداء اطار سيارة على اكتافه بحيث يبدو كالعقد
هذا الاطار يكون مليئا بالجازولين ويتم اشعاله بالنار
هذه الوسيلة استخدمت فى جنوب افريقيا خلال ثمانينات وتسعينات القرن الماضى وعادة ما يت استخدامه ف المحاكمات الشعبية وقد كانت وينى مانديلا زوجة الزعيم نيلسون مانديلا تصدق على هذه الاحكام وهذا الاسلوب ايضا مورث فى البرازيل و هايتى
هذا الاطار يكون مليئا بالجازولين ويتم اشعاله بالنار
هذه الوسيلة استخدمت فى جنوب افريقيا خلال ثمانينات وتسعينات القرن الماضى وعادة ما يت استخدامه ف المحاكمات الشعبية وقد كانت وينى مانديلا زوجة الزعيم نيلسون مانديلا تصدق على هذه الاحكام وهذا الاسلوب ايضا مورث فى البرازيل و هايتى
التعفن
وهى وسيلة اعدام فارسية قديمة حيث يربط الضحية ويوضع عاريا داخل قاربين ضيقين موضوعين وجها لوجه واحيانا يوضع داخل جزع شجرة مجوفة بحيث لا يظهر منه سوى الراس و اليدين و القدمين ويتم اجباره على تناول اللبن والعسل الى انا يصاب باسهال شديد كما يتم دهان الاجزاء الظاهرة منه بالعسل لتجتذب الحشرات وترك الضحية بهذا الوضع مع فضلاته المتراكمة داخل القارب الى ان يتعفن
احيانا يتم وضع القارب ليطفو فوق بركة راكدة او يتم ترك الضحية ف الشمس
تظل فضلات الضحية تتراكم داخل القارب وتجتذب الفضلات المزيد من الحشرات ويصاب الضحية بالقرح ثم بالغرغرينا وتتكاثر الحشرات داخل لحمه المتعفن الى ان تحدث الوفاة وعادة ما يستغرق الامر حوالى 17 يوما من العذاب الى ان يموت
قد كان الهنود الحمر ايضا يستعملون طريقة شبيهه لتنفيذ الاعدام حيث يربط الضحية بشجرة ويتم تلطيخ جسمه بالعسل ليجذب اليه النمل
واحيانا يوضع داخل جلد حيوان ميت ويربط عليه ويترك ف الصحراء ليتعفن
اضافة الى تعرضه الى هجوم الحشرات و الطيور الجارحة
احيانا يتم وضع القارب ليطفو فوق بركة راكدة او يتم ترك الضحية ف الشمس
تظل فضلات الضحية تتراكم داخل القارب وتجتذب الفضلات المزيد من الحشرات ويصاب الضحية بالقرح ثم بالغرغرينا وتتكاثر الحشرات داخل لحمه المتعفن الى ان تحدث الوفاة وعادة ما يستغرق الامر حوالى 17 يوما من العذاب الى ان يموت
قد كان الهنود الحمر ايضا يستعملون طريقة شبيهه لتنفيذ الاعدام حيث يربط الضحية بشجرة ويتم تلطيخ جسمه بالعسل ليجذب اليه النمل
واحيانا يوضع داخل جلد حيوان ميت ويربط عليه ويترك ف الصحراء ليتعفن
اضافة الى تعرضه الى هجوم الحشرات و الطيور الجارحة
الحبس
وفيها يتم حبس الضحية فى مكان ما دون ماء او طعام ويترك ليعانى موتا بطيئا بالجوع و العطش
كثيرا ما كان يحدث هذا الامر فى قلاع العصور الوسطى حيث تكون هناك غرفة مخصصة للحبس
وفى الصعيد احيانا يتم حبس الفتاة التى هناك شك فى سلوكها الى ان تموت
كثيرا ما كان يحدث هذا الامر فى قلاع العصور الوسطى حيث تكون هناك غرفة مخصصة للحبس
وفى الصعيد احيانا يتم حبس الفتاة التى هناك شك فى سلوكها الى ان تموت
الالقاء من اعلى
كان الرومان يلقون بالقتلة و الخونة من اعلى صخرة مرتفعة تدعى صخرة تاريبيا وعادة ما يتم استخدام هذه الوسيلة من قبل المتمردين و ف الثورات السياسية و فى عمليات الاغتيال و المؤامرات التى تكون داخل القصور
وفى تاريخ بوهيميا التى صارت الان جزءا من التشيك بعض حوادث الالقاء من النافذة بين الطبقة الحاكمة و التى ادت الى اضطرابات و ازمات سياسية عنيفة
وهذه هى الطريقة التى مات بها اشرف مروان و سعاد حسنى فى لندن حيث من المعتقد انهما تعرضا للاغتيال عن طريق الالقاء من الشرفة
وف الارجنتين خلال مايسمى بالحرب القذرة 1976 1938 كان الادميرال لويس ماريا منديا ينظم ماعرف برحلات الموت حيث يتم جمع المطلوب اعدامهم فى طائرة و القاؤهم منها من الجو ويعتقد انه كانت هناك حوالى مائتى رحلة من هذا النوع خلال عامى 1977 1978
ايضا خلال حرب فيتنام كانت هناك عمليات اعدام تجرى بالالقاء من الطائرات الهليكوبتر وفى اثناء الاحتلال الايطالى لليبيا كان الجنرال الايطالى جراتزيانى يربط من يرغب باعدامهم بحبل طويل معا ثم يلقى بهم من الطائرة
وفى تاريخ بوهيميا التى صارت الان جزءا من التشيك بعض حوادث الالقاء من النافذة بين الطبقة الحاكمة و التى ادت الى اضطرابات و ازمات سياسية عنيفة
وهذه هى الطريقة التى مات بها اشرف مروان و سعاد حسنى فى لندن حيث من المعتقد انهما تعرضا للاغتيال عن طريق الالقاء من الشرفة
وف الارجنتين خلال مايسمى بالحرب القذرة 1976 1938 كان الادميرال لويس ماريا منديا ينظم ماعرف برحلات الموت حيث يتم جمع المطلوب اعدامهم فى طائرة و القاؤهم منها من الجو ويعتقد انه كانت هناك حوالى مائتى رحلة من هذا النوع خلال عامى 1977 1978
ايضا خلال حرب فيتنام كانت هناك عمليات اعدام تجرى بالالقاء من الطائرات الهليكوبتر وفى اثناء الاحتلال الايطالى لليبيا كان الجنرال الايطالى جراتزيانى يربط من يرغب باعدامهم بحبل طويل معا ثم يلقى بهم من الطائرة
الدفن حيا
هناك طرق عديدة للدفن حيا منها ادخال الشخص ف المقبرة وتركه ليموت من الجوع و الخوف و قلة الهواء او حفر حفرة والقاء الشخص فيها و اهالة التراب عليه
وفى ايطاليا ف العصور الوسطى كان من الشائع دفن القتلة احياء و فى روسيا ف القرنين السابع و الثامن عشر كانت هذه هى عقوبة الزوجات اللواتى يقتلن ازواجهن كما كانت هذه الممارسة منتشرة لدى العرب قبل الاسلام حيث كانوا يدفنون المواليد الاناث فيما يعرف بوأد البنات
وفى قصة حقيقية يحكى ان فى احدى رحلات السندباد السبع ذهب الى بلد وتزوج منها ليفاحأ بان سكان هذه البلد اذا مات احد الزوجين يقومون بدفن الزوج الاخر معه حيا وعندما كاتت زوجته تم دفنها واغلاق القبر عليها هى و السندباد حيا مع بعض الطعام ليقتات به الى ان يموت
فظل ينتظهر كلما تم دفن احد ف المقبرة يقتل الزوج الحى ويقتات على طعامه الذى يترك معه الى ان تمكن من الهرب
وفى ايطاليا ف العصور الوسطى كان من الشائع دفن القتلة احياء و فى روسيا ف القرنين السابع و الثامن عشر كانت هذه هى عقوبة الزوجات اللواتى يقتلن ازواجهن كما كانت هذه الممارسة منتشرة لدى العرب قبل الاسلام حيث كانوا يدفنون المواليد الاناث فيما يعرف بوأد البنات
وفى قصة حقيقية يحكى ان فى احدى رحلات السندباد السبع ذهب الى بلد وتزوج منها ليفاحأ بان سكان هذه البلد اذا مات احد الزوجين يقومون بدفن الزوج الاخر معه حيا وعندما كاتت زوجته تم دفنها واغلاق القبر عليها هى و السندباد حيا مع بعض الطعام ليقتات به الى ان يموت
فظل ينتظهر كلما تم دفن احد ف المقبرة يقتل الزوج الحى ويقتات على طعامه الذى يترك معه الى ان تمكن من الهرب
النفى
وهو القاء الشخص فى مكان غير مأهول
جزيرة صخرية او رملية صغيرة فى اغلب الاحيان و تركه ليموت ببطء
غالبا ما يعطى الشخص كمية قليلة من الطعام واناء من الماء و مسدسا محشوا اذا اراد ان يقتل نفسه
وقد كانت هذه العقوبة شائعة بين ملاحى السفن بين القرنين السابع و الثامن عشر و كنوع من السخرية كانت هذه العقوبة تسمى تعيين الشخص حاكما لجزيرة
جزيرة صخرية او رملية صغيرة فى اغلب الاحيان و تركه ليموت ببطء
غالبا ما يعطى الشخص كمية قليلة من الطعام واناء من الماء و مسدسا محشوا اذا اراد ان يقتل نفسه
وقد كانت هذه العقوبة شائعة بين ملاحى السفن بين القرنين السابع و الثامن عشر و كنوع من السخرية كانت هذه العقوبة تسمى تعيين الشخص حاكما لجزيرة
العذراء الحديدية
وهى اداة تعذيب و اعدام وهى تتكون من صندوق مصنوع من الخشب او من الحديد ليقف الضحية داخله و منحوت من الخارج على شكل العذراء مريم و من الخارج تكون هناك مسامير حادة او سكاكين مصوبة ناحية الضحية بحيث تنغرس فى لحمه عند اغلاق الاداه عليه وعادة ما يكون هناك مسماران لاختراق العينين ويظل الضحية ينزف ببطء الى ان يموت و غالبا ما يتم مراعاة الا تخترق المسامير الاعضاء الحيوية من الجسم حتى لايموت الضحية بسرعة واستخدمت هذه الاداه فى اوروبا ف العصور الوسطى وظلت مستخدمة حتى نهاية القرن الثامن عشر
السلخ
يرقد المذنب على طاولة ويقيد جيدا ويتم سلخ جلده بواسطة سكين حاد جدا ويحاول الجلاد ان يحافظ على الجلد سليما مسببا للضحية الاما لا توصف
وقد تم استخدام هذه الطريقة مع القديس برثلماوس حيث تم سلخ جلده ثم صلبه مقلوبا
كما كان الاشوريون يستخدمون هذه الوسيلة ضد الاسرى و المتمردين حيث يتم سلخ جلودهم ودقها بالمسامير على سور المدينة كتحذير ضد كل من تسول له نفسه بالاعتداء او مخالفة القوانين
اما اصحاب حضارة الازتيك ف المكسيك كانوا يسلخون الاضحية البشرية التى يقدمونها للالهه ف المعابد لكن بعد موتها
قد نظن ان شيئا بهذه البشاعة لن يكون موجودا اليوم ففى عام 2000 قامت فرق الجنود الحكومية فى بورما بسلخ كل ذكور قرية كارينى
وقد تم استخدام هذه الطريقة مع القديس برثلماوس حيث تم سلخ جلده ثم صلبه مقلوبا
كما كان الاشوريون يستخدمون هذه الوسيلة ضد الاسرى و المتمردين حيث يتم سلخ جلودهم ودقها بالمسامير على سور المدينة كتحذير ضد كل من تسول له نفسه بالاعتداء او مخالفة القوانين
اما اصحاب حضارة الازتيك ف المكسيك كانوا يسلخون الاضحية البشرية التى يقدمونها للالهه ف المعابد لكن بعد موتها
قد نظن ان شيئا بهذه البشاعة لن يكون موجودا اليوم ففى عام 2000 قامت فرق الجنود الحكومية فى بورما بسلخ كل ذكور قرية كارينى
المنشار
يتم تعليق المذنب فى وضع مقلوب راسه بالاسفل و رجليه الى اعلى بعد تجريده من ثيابه ويتم نشره بالمنشار الى نصفين بدءا من اصل الفخد الى الراس
ولان الجسم يكون فى وضع مقلوب فان الدم يتجمع ف الراس وهذا يسمح للضحية بان يظل حيا لاطول فترة ممكنة اثناء عملية النشر حيث لا تحدث الوفاة الا عند قطعاحد الاوردةالرئيسية لموجودة فى منطقة البطن
ورثت هذه الطريقة ف الشرق الاوسط و اوروبا كما انتشرت فى اسيا مع اختلاف بسيط هو ان الضحية يظل معتدلا ويبدا النشر من الراس
ورثت ايضا فى عصر الامبراطورية الرومانية وقد كانت الوسيلة المفضلة للامبراطور المجنون كاليجولا
ولان الجسم يكون فى وضع مقلوب فان الدم يتجمع ف الراس وهذا يسمح للضحية بان يظل حيا لاطول فترة ممكنة اثناء عملية النشر حيث لا تحدث الوفاة الا عند قطعاحد الاوردةالرئيسية لموجودة فى منطقة البطن
ورثت هذه الطريقة ف الشرق الاوسط و اوروبا كما انتشرت فى اسيا مع اختلاف بسيط هو ان الضحية يظل معتدلا ويبدا النشر من الراس
ورثت ايضا فى عصر الامبراطورية الرومانية وقد كانت الوسيلة المفضلة للامبراطور المجنون كاليجولا
السحق
وهى طريقة كانت منتشرة كثيرا فى انحاء كثيرة من العالم ولكن بطرق مختلفة
ففى الدول الاسيوية كان سحق الضحية يتم عادة باستخدام الفيلة وقد ظلت هذه الطريقة مستخدمة لاكثر من 4000 عام اما فى فرنسا فكان يتم وضع مجموعة كبيرة من الاحجار الثقيلة على صدر المحكوم اذا رفض الترافع عن نفسه او التماس العفو يتم اضافة المزيد من الاحجار عليه حتى يعجز عن التنفس و يختنق وكان معظم اللذين كانوا يتعرضون لهذه العقوبة يرفضون المرافعة او التماس العفو حيث انه اذا حدث والتمس العفو فان هذا يعنى انه كان مذنبا فعلا و تتم مصادرة املاكه ولا يرث اقاربه و اطفاله شيئا
عام 1827 تم تغيير هذا المبدا القضائى الغريب فى فرنسا وفى العالم كله بعد ذلك فاليوم يعتبر صمت المتهم عن الدفاع عن نفسه بمثابة انه غير مذنب وليس العكس كما كان سابقا
ففى الدول الاسيوية كان سحق الضحية يتم عادة باستخدام الفيلة وقد ظلت هذه الطريقة مستخدمة لاكثر من 4000 عام اما فى فرنسا فكان يتم وضع مجموعة كبيرة من الاحجار الثقيلة على صدر المحكوم اذا رفض الترافع عن نفسه او التماس العفو يتم اضافة المزيد من الاحجار عليه حتى يعجز عن التنفس و يختنق وكان معظم اللذين كانوا يتعرضون لهذه العقوبة يرفضون المرافعة او التماس العفو حيث انه اذا حدث والتمس العفو فان هذا يعنى انه كان مذنبا فعلا و تتم مصادرة املاكه ولا يرث اقاربه و اطفاله شيئا
عام 1827 تم تغيير هذا المبدا القضائى الغريب فى فرنسا وفى العالم كله بعد ذلك فاليوم يعتبر صمت المتهم عن الدفاع عن نفسه بمثابة انه غير مذنب وليس العكس كما كان سابقا
التغريق
وقد شاع فى اوروبا ف العصور الوسطى وكان عقوبة النساء اللواتى يرتكبن جريمة السرقة كما كانت هذه الطريقة تستخدم لمعرفة ما اذا كانت المراه ساحرة ام لا حيث يتم تغريق المراه المشتبه فيها فاذا طفت كانت ساحرة فعلا ووجب اعدامها اما اذا غرقت فمعنى هذا انها كانت بريئة
تم الغاء الاعدام بالتغريق فى انجلترا عام 1623 وتبعتها بعد ذلك باقى الدول الاوروبية حتى قامت الثورة الفرنسية
وعند اندلاعها عام 1789 اعيدت هذه العقوبة مرة اخرى
وقد اشتعرت عصابات المافيا بممارسة هذه الطريقة مع اعدائها و المنشقين عنها حيث يقومون بوضع قدمى الضحية فى اسطوانتين مليئتين باسمن طرى وعندما يجف الاسمنت يصبح الشخص كانه ارتدى حذاء من الاسمنت فيلقونه ف البحر وعندها يقولون ان فلان ينام مع الاسماك
وفى الف ليلة وليلة نقرا فى قصة ابوقير و ابو صير ان ابو قير قد ربطوه بحجارة والقوه ف البحر والاكثر انهم وضعوه اولا فى جوال من الجير الحى حتى يتسلخ جسده وهو يغرق وقد ظلت جثته تطفو فوق الماء الى ان القاها البحر ف الموضع لذى يعرف ف الاسكندرية الان باسمه
تم الغاء الاعدام بالتغريق فى انجلترا عام 1623 وتبعتها بعد ذلك باقى الدول الاوروبية حتى قامت الثورة الفرنسية
وعند اندلاعها عام 1789 اعيدت هذه العقوبة مرة اخرى
وقد اشتعرت عصابات المافيا بممارسة هذه الطريقة مع اعدائها و المنشقين عنها حيث يقومون بوضع قدمى الضحية فى اسطوانتين مليئتين باسمن طرى وعندما يجف الاسمنت يصبح الشخص كانه ارتدى حذاء من الاسمنت فيلقونه ف البحر وعندها يقولون ان فلان ينام مع الاسماك
وفى الف ليلة وليلة نقرا فى قصة ابوقير و ابو صير ان ابو قير قد ربطوه بحجارة والقوه ف البحر والاكثر انهم وضعوه اولا فى جوال من الجير الحى حتى يتسلخ جسده وهو يغرق وقد ظلت جثته تطفو فوق الماء الى ان القاها البحر ف الموضع لذى يعرف ف الاسكندرية الان باسمه
كسر الظهر
وهى طريقة اعدام كان يستخدمها المغول وتهدف الى عدم سكب الدم على الارض حيث كان المغول يعتقدون ان بعض الناس خاصة من ذوى الدماء الملكية لا يجب ان تراق دماؤهم على الارض ولهذا عندما اجتاح المغول بغداد بقيادة هولاكو عام 1258 ودمروها اسرو الخليفة المعتصم بالله وقاموا بلفه بسجادة و اوسعوه ضربا ودهسا بالخيول حتى ممات وهو داخل السجادة وذلك حتى لا تراق دماؤه على الارض