نيويورك هى اكثر المدن المسكونة ف العالم لما فى تاريخها المضطرب بسبب عمليات الاعدام و الحروب فكثيرا من الكنائس و المقابر التى بها يعرف عنها انها مسكونة
فكنيسة ميلجات معروفة بنيويورك انها من اكثر المناطق المسكونة 

هى من معظم الاماكن المسكونة فى ولاية اوهايو ومن خلال تاريخها الطويل و الغريب اصبحت قصص الاشباح جزءا منها
فقيل قصص عن ابوابها التى تنفجروالكهرباء المتقطعة واصوات البكاء لطفل و امراة والعيون الصغيرة التى كانت تظهر من النافذة الصغيرة بالغرفة التى فى اعلى القلعة

تقول بعض الاساطير حدثت بداخلها جرائم قتل تسببت فى وجود الاشباح التى تسكنها
فالبعض يسمع اصوات غريبة تصدر من حجرة فارغة من وراء الجدران واصوات اطفال والوجوه التى تظهر فجاة من نوافذها وهذه ليست سوى عدد قليل من الاحداث الغريبة التى تحقق منها الاشخاص اللذين دخلوا القلعة
فهذه القلعة بنيت عام 1865 وجاء ليسكن بها رجل المانى وعائلته يسمى هانس وكان معروف بصوته العالى و قساوته وشخصيته القوية فالكثيرون قالوا بان زوجته واولاده ووالدته جميعم لقوا حتفهم فى ظروف غامضة وان من الممكن ان يكون هانس هو الذى قتلهم
كذلك يعتقدون انه هو اللذى قتل ابنه اخيه و زوجته
غادر هانس القلعة عام 1895 بعد وفاة عائلته ومع ذلك تواصلت الاساطير القديمة ان هذه القلعة ملعونة
فحدثت الكثير من الوفيات داخلها من البداية وفاة ابنه هانيس ايما بمرض السكرى وبعد اسابيع قليلة من وفاتها توفت والدة هانيس ثم بين 1886 و 1888 توفى ملايقل عن 3 اطفال داخل القلعة مرة اخرى ولم يعرف سبب و فاتهم و كل الشكوك كانت حول هانيس
ووفقا للاساطير قيل ان هانيس قتل ابنة اخيه شنقا فى نفق سرى وقتل زوجة موظف شاب يوم زفافها و فى نوبة من الغضب و الغيرة قتل احدى عشيقاته
توفيت زوجة هانيس فى 1895 من مرض ف الكبد بالرغم ان العديد شكو ان هانس مسؤولا عن وفاتها
فى 1913 باع فرانكلين القلعة الى الحزب الاشتراكى الالمانى
عام 1970 عثر على هياكل عظيمية لاكثر من عشرة اطفال داخل غرفة مغلقة صغيرة ويقول الكثير ان هذه الهياكل للطفال المفقودين اللذين قتلوا داخل القلعة
بالرغم ان الطبيب الشرعى قال ان هذه الهياكل قديمة جدا
وقيل ان ارض القلعة مازال بها اثار الدماء بالرغم من استبدال رخام ارض القلعة الا ان اثار هذه الدماء لم تختفى 

 وهو قصر مشهور بوجود الاشباح المسكونة به بنى هذا القصر عام 1894 وهو قصر ملىء بالكنوز و التحف

 بنى هذا القصر عام 1890 وكان هذا القصر موطنا لالبرت تشارلز هوتون و زوجته و ابنتهم مارى وباختصار شديد حدثت عدة حوادث ادت الى موت افراد هذه الاسرة وبعد السنوات التى انقضت على حدوث هذه الحوادث كان يسمع اشياء غريبة تحدث فى هذا القصر فيسمع طرق على الجدران واصوات لفتيات واضواء يتم تشغيلها واطفائها واصوات اشخاص يصيحون و يصرخون ف الليل