الاشباح او الروح الضوضائية مصطلحان لشىء واحد يسمى بولترجيست وهى ترتبط ارتباطا وثيقا بظاهرة التحريك الخارق للاشياء دون لمسها
وهناك عدد كبير من الحوادث المؤسفة حول ظاهرة غريبة لوحظ حدوثها فى بعض البيوت و الاماكن وهى اصوات الصراخ و الضوضاء و حركة الاجسام و قطع الاثاث بدون سبب
وهناك عدد كبير من الحوادث المؤسفة حول ظاهرة غريبة لوحظ حدوثها فى بعض البيوت و الاماكن وهى اصوات الصراخ و الضوضاء و حركة الاجسام و قطع الاثاث بدون سبب
ووجه اخر من الغرابة فى هذه الظاهرة هو طبيعة حركة الاجسام و قطع الاثاث
اذ ان هذه الاجسام غالبا ما تتخذ مسار غير منتظم و قد تتوقف اثناء تنقلها و تبقى معلقة ف الهواء لبعض الوقت فما هى الحقيقة
هل هى ظواهر باراسيكولوجية ام انها مفتعلة بفعل فاعل
بالرغم من ان اسم هذه الظاهرة مستعار من اللغة الالمانية و مركب من الكلمتين جيست و تعنى روح او شبح و بولتر تعنى يخلق ضجة او يسبب ضوضاء و على الرغم من ان هناك فريق من الروحانيين يشير الى ان كائنات غير بشرية هى التى تقف وراء الظاهرة الا ان معظم علماء الباراسيكولوجى يفضلون النظر الى هذه الظاهرة على انها من المظاهر الفعلية لتاثيرات تحريك خارقة يقوم بها من دون وعى احد الاشخاص الموجودين ف المكان بسبب اجهاد داخلى مكتوم يتخلص منه بشكل غير واع عن طريق احداث هذه التاثيرات
وظاهرة الروح الضوضائية قد عرفها الانسان على مر التاريخ حيث وردت اشارات عن هذه الظاهرة فى كتابات غاية ف القدم مثل بعض الكتابات المصرية القديمة على اوراق البردى التى تتحدث عن عوائل تعذبها ارواح شريرة تقوم بقذف اجسام مختلفة على الجدران و تبعثر قطع الاثاث
ولكن هل التحريك الخارق للاشياء و الاثاث يمكن ان يكون فعلا فى بعض الحلات احد الاعمال العادية للارواح الشريرة
ولقد سمعنا عن الاشباح و عن العلماء والدارسين اللذين ينكرون انكارا تاما وجود الاشباح بعد ان ثبت لهم بالدليل القاطع وجود فاعل حقيقى لهذه الظواهر و البعض من العلماء يؤيد وجودها لانه لم يجد دليلا على وجود فاعل للظواهر الخارقة مثل انتقال الاشياء و تحريكها و ظهور هذه الاشباح او الروح الضوضائية فى اماكن عديدة
ولتكن رحلتنا مع عالم الاشباح و الروح الضوضائية محاولة جادة لوضع النقاط على الحروف لنتعرف على حقيقتها ان امكن لنا ذلك
اذ ان هذه الاجسام غالبا ما تتخذ مسار غير منتظم و قد تتوقف اثناء تنقلها و تبقى معلقة ف الهواء لبعض الوقت فما هى الحقيقة
هل هى ظواهر باراسيكولوجية ام انها مفتعلة بفعل فاعل
بالرغم من ان اسم هذه الظاهرة مستعار من اللغة الالمانية و مركب من الكلمتين جيست و تعنى روح او شبح و بولتر تعنى يخلق ضجة او يسبب ضوضاء و على الرغم من ان هناك فريق من الروحانيين يشير الى ان كائنات غير بشرية هى التى تقف وراء الظاهرة الا ان معظم علماء الباراسيكولوجى يفضلون النظر الى هذه الظاهرة على انها من المظاهر الفعلية لتاثيرات تحريك خارقة يقوم بها من دون وعى احد الاشخاص الموجودين ف المكان بسبب اجهاد داخلى مكتوم يتخلص منه بشكل غير واع عن طريق احداث هذه التاثيرات
وظاهرة الروح الضوضائية قد عرفها الانسان على مر التاريخ حيث وردت اشارات عن هذه الظاهرة فى كتابات غاية ف القدم مثل بعض الكتابات المصرية القديمة على اوراق البردى التى تتحدث عن عوائل تعذبها ارواح شريرة تقوم بقذف اجسام مختلفة على الجدران و تبعثر قطع الاثاث
ولكن هل التحريك الخارق للاشياء و الاثاث يمكن ان يكون فعلا فى بعض الحلات احد الاعمال العادية للارواح الشريرة
ولقد سمعنا عن الاشباح و عن العلماء والدارسين اللذين ينكرون انكارا تاما وجود الاشباح بعد ان ثبت لهم بالدليل القاطع وجود فاعل حقيقى لهذه الظواهر و البعض من العلماء يؤيد وجودها لانه لم يجد دليلا على وجود فاعل للظواهر الخارقة مثل انتقال الاشياء و تحريكها و ظهور هذه الاشباح او الروح الضوضائية فى اماكن عديدة
ولتكن رحلتنا مع عالم الاشباح و الروح الضوضائية محاولة جادة لوضع النقاط على الحروف لنتعرف على حقيقتها ان امكن لنا ذلك