هناك المئات بل الالف من القصص و الاساطير عن الاشباح على اختلاف انواعها و اشكالها و عن الكثير من البيوت التى لاتبدو مأوى للاحياء فحسب و انما لحضور بعض القوى فوق الطبيعة و يقال ان الاشباح القاطنة فى تلك الاماكن يمكن ان تدلك على وجودها
ففى بعض الاحيان تبدو على انها روح شخص ميت و القانطون ف المنزل يسمعون العويل و التأوهات فى منتصف الليل ووقع خطوات لاناس غير موجودين وهم يرون ايضا اضواء غريبة و ضبابا و اشكال اشباح
واحيانا يشاهد بعض الناس اجساما بشرية ليس لها رؤوس او تكون لها قدرة على اختراق الجدران و فى بعض الاحيان تكون هناك مشاغبات يسببها ظهور هذه الاشباح للسكان القانطون فى تلك الاماكن او القريبين منها
وقد وردت روايات عن روائع غامضة و تيارات هوائية مفاجئة فى غرف مغلقة و تغيرات غير متوقعة فى درجات الحرارة
كما ان الاضواء تضاء تارة و تنطفىء تارة اخرى و تتحرك الاشياء و ذلك بشكل غامض و قد ينتهى تردد الاشباح فور مغادرة شخص ما للمنزل
وكثيرا ما يتم استدعاء رجال الدين لطرد هذه الاشباح او العفاريت او الجان واحيانا يتم استدعاء الشرطة للتحقيق فى تلك الظواهر و غالبا ما تظهر نتائج التحقيقات عدم وجود دليل مادى على قيام شخص ما بتلك الافعال و التصرفات و لهذا فقد ساد الاعتقاد بان تردد الاشباح يكون بسبب ارتباط روح احدهم بالارض و عدم قدرتها على الالتحاق بعالم الارواح
وهناك بعض البيوت او المنازل او القصور التى تتردد عليها الاشباح بشكل مستمر و يكون غالبا فى ازمنة و اوقات معينة من السنة
واحيانا يظهر الشبح لمرة واحدة فقط و احيانا لاكثر من مرة و تؤكد الدراسات ان بعض ظواهر تردد الاشباح تم التحقق منه بشكل دقيق و كامل ووجد بذلك لبعضها تفسيرات طبيعية غير ان البعض بقى غامضا و قد نكتش
واحيانا يشاهد بعض الناس اجساما بشرية ليس لها رؤوس او تكون لها قدرة على اختراق الجدران و فى بعض الاحيان تكون هناك مشاغبات يسببها ظهور هذه الاشباح للسكان القانطون فى تلك الاماكن او القريبين منها
وقد وردت روايات عن روائع غامضة و تيارات هوائية مفاجئة فى غرف مغلقة و تغيرات غير متوقعة فى درجات الحرارة
كما ان الاضواء تضاء تارة و تنطفىء تارة اخرى و تتحرك الاشياء و ذلك بشكل غامض و قد ينتهى تردد الاشباح فور مغادرة شخص ما للمنزل
وكثيرا ما يتم استدعاء رجال الدين لطرد هذه الاشباح او العفاريت او الجان واحيانا يتم استدعاء الشرطة للتحقيق فى تلك الظواهر و غالبا ما تظهر نتائج التحقيقات عدم وجود دليل مادى على قيام شخص ما بتلك الافعال و التصرفات و لهذا فقد ساد الاعتقاد بان تردد الاشباح يكون بسبب ارتباط روح احدهم بالارض و عدم قدرتها على الالتحاق بعالم الارواح
وهناك بعض البيوت او المنازل او القصور التى تتردد عليها الاشباح بشكل مستمر و يكون غالبا فى ازمنة و اوقات معينة من السنة
واحيانا يظهر الشبح لمرة واحدة فقط و احيانا لاكثر من مرة و تؤكد الدراسات ان بعض ظواهر تردد الاشباح تم التحقق منه بشكل دقيق و كامل ووجد بذلك لبعضها تفسيرات طبيعية غير ان البعض بقى غامضا و قد نكتش