
قصة اخرى للاشباح بطلها المنزل رقم 50 فى ساحة بيركلى
فمنذ عقود تردد اسم ساحة بريكلى مع الاشباح
وحسب ما تقوله الاشاعات كان مركز الازعاجات
منزلا ريفيا ذو 4 طوابق مبنيا من الحجر منذ منتصف القرن ال18 ويحمل الرقم 50
فمنذ عقود تردد اسم ساحة بريكلى مع الاشباح
وحسب ما تقوله الاشاعات كان مركز الازعاجات
منزلا ريفيا ذو 4 طوابق مبنيا من الحجر منذ منتصف القرن ال18 ويحمل الرقم 50
ويقال ان فى بعض السنوات اتخذ رئيس الوزراء البريطانى جورج كانتج سكنا له فى هذا البيت و لكن من غير المحتمل كون الازعاجات الخارقة للطبيعة والتى تحدث بالمنزل على علاقة بروح المسؤول التى لات تعرف السكينة
واجتمع الرأى العام على كون الشىء الذى سكن المنزل رهيبا جدا ويستحيل وصفه وتبدو امورا اسوأ من شبح عادى
وتروى احدى الحكايات قصة اثنان من البحارة اقتحموا المنزل الفارغ بحثا عن مأوى لهم يقضون فيه الليل وبعد فترة عثر على احدهما ميتا على خازوق بعد ان قفز خائفا مذعورا من الطابق العلوى للمنزل اما الاخر فوجد اشيب الشعر بعد ان اصابه مس من الجنون داخل المنزل
وشاعت قصص كثيرة عن شبح لكائن نحيل جدا غير معروف يقطع السلالم صعودا و نزولا تاركا خلفه اثارا وراحئة كريهه
وبغض النظر عن افتقار تلك القصص الى ادلة قاطعة آمن بها الناس و صدقها المجتمع و بقيت حية فى اذهانهم وقد اذكتها الجرائد ووسائل الاعلام المختلفة
واجتمع الرأى العام على كون الشىء الذى سكن المنزل رهيبا جدا ويستحيل وصفه وتبدو امورا اسوأ من شبح عادى
وتروى احدى الحكايات قصة اثنان من البحارة اقتحموا المنزل الفارغ بحثا عن مأوى لهم يقضون فيه الليل وبعد فترة عثر على احدهما ميتا على خازوق بعد ان قفز خائفا مذعورا من الطابق العلوى للمنزل اما الاخر فوجد اشيب الشعر بعد ان اصابه مس من الجنون داخل المنزل
وشاعت قصص كثيرة عن شبح لكائن نحيل جدا غير معروف يقطع السلالم صعودا و نزولا تاركا خلفه اثارا وراحئة كريهه
وبغض النظر عن افتقار تلك القصص الى ادلة قاطعة آمن بها الناس و صدقها المجتمع و بقيت حية فى اذهانهم وقد اذكتها الجرائد ووسائل الاعلام المختلفة

ففى العشرينات من القرن الماضى اجرى هارى رايس الباحث المشهور بحثا حول السر الكامن خلف هذا المنزل وذلك قبل عقدين من تورطه فى قضية بورلى ريكتور السابق الاشارة اليها بالتفصيل سابقا و التى اصبح فيها موضع الشبهات
فيقال ان هارى برايس بدأ بحثه متعقلا فعلا و لكن دون الوصول الى نتائج واضحة وقال مرة انه عثر على دليل يقضى بان المنزل كان معتقلا لعصابة تزوير عملة قتل افرادها بعضهم داخله وذلك فى اواخر الرن ال18 وقبل ان يسكنه رئيس الوزراء كانتنغ وعلى مايبدو انتشرت حكايات الاشباح منذ ذلك الوقت ومرة يقول ان المنزل لم يكن مأهولا لمدة طويلة ملحوظة و معلومة وهو ما يجعل فرص ظهور الاشباح تقوى و تنتعش داخل البيوت الفارغة وان المنزل كان احد المواقع المرغوبة جدا لظهور الاشباح و نشاطها داخله
تقول بعض الروايات ان فى عام 1840 اكتشف العديد من الجيران وجود اشباح داخل المنزل و سمعوا اصوات ضجيج قادمة منه وهو فارغ بما فيها اصوات مفرقعات على السلالم واصوات شبيهه بضجيج سحب قطع الاثاث الثقيلة على الارض بالاضافة الى اصوات اقدام تمشى على الارض مع اجراس تقرع تحت السلالم
فقام احد الجيران بوضع اقفال من الخارج على باب المنزل المهجور ليتأكد من ان ليس بداخله احد ومع ذلك سمع قرع الاجراس فاقتحم المنزل برفقة بعض الجيران فلم يجد اثرا للحياة سوى الاجراس
ولعل القصص السابقة دعمة رأى برايس الذى نسب الظاهرة الى وجود نشاط لشبح صاخب يقوم بكل هذه الازعاجات مع وجود فرق وحيد وهو تركيز الشبح الصاخب نشاطه على الاشخاص
واثناء البحث اضطر برايس للخوض فى كثير من التأمل و التفكير دون ان يخرج بنتيجة فيها ادلة بالتواريخ او الاسماء فقد كان كل ما دونه مجرد قصص سمعها الناس من بعض او مجرد قصاصات من الورق تم نشرها دون الاستناد على دليل قوى يدعم تلك القق او الروايات حول اشباح هذا المنزل منها على سبيل المثال:
ف السبعينيات من القرن ال19 نشرت احدى المجلات تحقيقا مطولا عن هذا المنزل و مما جاء فيه
ومازال سر المنزل دفينا وكنا على امل ان نحظى بجواب مرضى على اسئلتنا الحائرة ولكن باءت آمالنا بالفشل ويمكن تلخيص قصة البيت المسكون فى بضع كلمات
يحول منزل بيركلى على غرفة واحدة على الاقل جوها قاتل لجسد الانسان و عقله و المنزل قابض و مفزع بمجرد النظر اليه
فقد شعرت احدى الفتيات عندما شاهدت المنزل بزعر شديد وفقدت عقلها على اثره ولم تشف بعدها لتخبر الاخرين عن سبب و كيفية ماحدث
ومثال اخر:
لقد تجرأ احد الرجال ممن لا يؤمنون بوجود الاشباح وقرر النوم فى المنزل و ما ان حل منتصف الليل حتى وجد جثة هامدة بعد اجرى اتصالا طالبا النجدة
وانتشرت اشاعات تقول ان كافة الحالات التى تدخل المنزل على سبيل التجربة وعدم الايمان بوجود اشباح تنتهى بالجنون او الموت او الاثنين بمجرد محاولة النوم ف الغرفة اللعينة و المنزل الكئيب غير المأهول ف الفترة الاخيرة الا من شيخ وزوجته العجوز اللذان يتعهدان المنزل بالرعاية و دون ان يتمكنا من الوصول الى الغرفة المقفلة و التى يمتلك مفاتيحها كما يقولون شخص مجهول يزورها مرة كل 6 اشهر بعد ان يقوم بحبس الزوجين العجوزين فى قبو البناء و بعدها يفتح الغرفة ويمكث داخلها عدة ساعات وهكذا فان ما يتم سرده بخصوص اشباح هذا المنزل واحواله و القصص غير المحبكة والتى تثير العديد من الشكوك و التساؤولات
منها ايضا على سبيل المثال:
فى عام 1881 اجرى احد الباحثين بحثا عن حقيقة الجدران المكهربة داخل المنزل و التى عرف عنها بانها تسبب رعبا كهربائيا ولكنه فشل فى تعريف الاسماء و تحديدها لتلك الحادثة التى رواها عن المنزل وذلك كما قال لكون الشهود من الشخصيات الاجتماعية المرموقة
قال الباحث فى احدى الحفلات التى جرت ف المنزل رقم 49 فى ساحة بيركلى عام 1880 كانت احدى السيدات تجلس مع رفيقها متكئة على الجدار المشترك مع المنزل رقم 50 و عندما نهضت فجأة و تلفتت حولها و ماهى الا ثوان حتى فعل صديقها الشىء ذاته وعند مقارنة السبب الذى دفع الشخصين لذلك التصرف
حيث وجد ان كليهما قد شعر بالبرد وكانوا يشعرون بوجود شخص يراقبهما من فوق الجدار خلفهما و هكذا لوحظ ان الاشباح المزعجة عبرت الجدار لتفزع الجيران
وظهرت الكثير من تفسيرات حول اشباح المنزل اللعين و اسباب و منشأ وجود الاشباح بداخله و هى تفسيرا تختلف عن سابقتها وهى ما يلى:
قال احد الباحثين فى مجال الاشباح و نشأتها وتم نشر ذلك فى جريدة بول مول ان المنزل بيع بعد وفاه جورج كانتنغ الى الانسة كيرزون التى كانت تقطنه بين الحين و الاخر الى ان توفت عام 1859 عن عمر يناهز ال90 وقام اوصياؤها بعد ذلك بتأجير المنزل الى السيد ميرز الذى امضى عدة شهور متلاحقة فى تغيير ديكور المنزل و اثاثه استعدادا لحفل زفافه و لكن خطيبته هربت عشية يوم الزفاف فتحول الشاب المسكين الى ناسك و الناسك بمعنى القوقعة
وفى عام 1873 طلب محاكمة الشاب بتهمة التهرب من دفع الضرائب وانه رفض المثول امام القضاء ومنحه القاضى فرصة اخرى ليدفع وبدا شديد التسامح معه اثناء المقاضاة لانه يقطن فى منزل مسكون بالاشباح و كان ذلك متزامنا مع احداث ذلك الشاب المسكين مع خطيبته
والحقيقة ان خيبة امل ذلك الشاب بعد فرار خطيبته حطمت قلبه و شتتت عقله فأصبح وحيدا و منع اى امرأة من الاقتراب منه ثم حبس نفسه بعد تلك الاحداث فى غرفة علوية لا يفتحها الا قليلا لاستلام وجبات الطعام من الخادم الموجود ف المنزل وكان نادرا ما يتكلم وينام بالنهار و ف الليل يتجول و فى يده شمعه كادت ان تكون رمزا لسعادته وعندما مات فى اواخر السبعينيات من القرن ال19 ظهر شبحه داخل المنزل وقد اكد الكثير من الاطباء وجود حالات من المراض العقلية تشبه حالة مايرز فقد كان له اخت واحدة فقط هى كل من بقى من اقاربه ولكنها كانت طاعنه ف السن لاتقوى على الحركة وقيل انها ماتت ايضا داخل المنزل بعد ان مسها الجنون
وقصص مخالفة تماما عن اشباح ذلك المنزل و منشأها منها ماكتبته المؤلفة جيسى مدرتون فى كتابها الشبح الاخضر من خلال بحث قالت انه بحث شخصى لها و مفاده ان الشبح الموجود ف المنزل يرجع الى فتاة صغيرة السن ترتدى تنورة اسكتلندية و ادعت ان شيئا ما افزعها فى احدى الغرف الموجودة ف الطابق الرابع و فى ذلك المكان تكرر ظهور الفتاه من وقت لآخر باكية منتحبة احيانا و احيانا اخرى ملوحة بيدها يأسا
واوضحت ميدلتون عن وجود روايه اخرى وهى ان الفتاه لم تكن يافعة وان اسمها اديلان وقد سلمت نفسها لقدر اسوأ من الموت فقد حاولت التخلص من حارسها اللعين فقفذت من النافذة ولاقت جثتها و فى اواخر عام 1969 ظهرت احدث قصة عن اشباح المنزل
فيقال ان هارى برايس بدأ بحثه متعقلا فعلا و لكن دون الوصول الى نتائج واضحة وقال مرة انه عثر على دليل يقضى بان المنزل كان معتقلا لعصابة تزوير عملة قتل افرادها بعضهم داخله وذلك فى اواخر الرن ال18 وقبل ان يسكنه رئيس الوزراء كانتنغ وعلى مايبدو انتشرت حكايات الاشباح منذ ذلك الوقت ومرة يقول ان المنزل لم يكن مأهولا لمدة طويلة ملحوظة و معلومة وهو ما يجعل فرص ظهور الاشباح تقوى و تنتعش داخل البيوت الفارغة وان المنزل كان احد المواقع المرغوبة جدا لظهور الاشباح و نشاطها داخله
تقول بعض الروايات ان فى عام 1840 اكتشف العديد من الجيران وجود اشباح داخل المنزل و سمعوا اصوات ضجيج قادمة منه وهو فارغ بما فيها اصوات مفرقعات على السلالم واصوات شبيهه بضجيج سحب قطع الاثاث الثقيلة على الارض بالاضافة الى اصوات اقدام تمشى على الارض مع اجراس تقرع تحت السلالم
فقام احد الجيران بوضع اقفال من الخارج على باب المنزل المهجور ليتأكد من ان ليس بداخله احد ومع ذلك سمع قرع الاجراس فاقتحم المنزل برفقة بعض الجيران فلم يجد اثرا للحياة سوى الاجراس
ولعل القصص السابقة دعمة رأى برايس الذى نسب الظاهرة الى وجود نشاط لشبح صاخب يقوم بكل هذه الازعاجات مع وجود فرق وحيد وهو تركيز الشبح الصاخب نشاطه على الاشخاص
واثناء البحث اضطر برايس للخوض فى كثير من التأمل و التفكير دون ان يخرج بنتيجة فيها ادلة بالتواريخ او الاسماء فقد كان كل ما دونه مجرد قصص سمعها الناس من بعض او مجرد قصاصات من الورق تم نشرها دون الاستناد على دليل قوى يدعم تلك القق او الروايات حول اشباح هذا المنزل منها على سبيل المثال:
ف السبعينيات من القرن ال19 نشرت احدى المجلات تحقيقا مطولا عن هذا المنزل و مما جاء فيه
ومازال سر المنزل دفينا وكنا على امل ان نحظى بجواب مرضى على اسئلتنا الحائرة ولكن باءت آمالنا بالفشل ويمكن تلخيص قصة البيت المسكون فى بضع كلمات
يحول منزل بيركلى على غرفة واحدة على الاقل جوها قاتل لجسد الانسان و عقله و المنزل قابض و مفزع بمجرد النظر اليه
فقد شعرت احدى الفتيات عندما شاهدت المنزل بزعر شديد وفقدت عقلها على اثره ولم تشف بعدها لتخبر الاخرين عن سبب و كيفية ماحدث
ومثال اخر:
لقد تجرأ احد الرجال ممن لا يؤمنون بوجود الاشباح وقرر النوم فى المنزل و ما ان حل منتصف الليل حتى وجد جثة هامدة بعد اجرى اتصالا طالبا النجدة
وانتشرت اشاعات تقول ان كافة الحالات التى تدخل المنزل على سبيل التجربة وعدم الايمان بوجود اشباح تنتهى بالجنون او الموت او الاثنين بمجرد محاولة النوم ف الغرفة اللعينة و المنزل الكئيب غير المأهول ف الفترة الاخيرة الا من شيخ وزوجته العجوز اللذان يتعهدان المنزل بالرعاية و دون ان يتمكنا من الوصول الى الغرفة المقفلة و التى يمتلك مفاتيحها كما يقولون شخص مجهول يزورها مرة كل 6 اشهر بعد ان يقوم بحبس الزوجين العجوزين فى قبو البناء و بعدها يفتح الغرفة ويمكث داخلها عدة ساعات وهكذا فان ما يتم سرده بخصوص اشباح هذا المنزل واحواله و القصص غير المحبكة والتى تثير العديد من الشكوك و التساؤولات
منها ايضا على سبيل المثال:
فى عام 1881 اجرى احد الباحثين بحثا عن حقيقة الجدران المكهربة داخل المنزل و التى عرف عنها بانها تسبب رعبا كهربائيا ولكنه فشل فى تعريف الاسماء و تحديدها لتلك الحادثة التى رواها عن المنزل وذلك كما قال لكون الشهود من الشخصيات الاجتماعية المرموقة
قال الباحث فى احدى الحفلات التى جرت ف المنزل رقم 49 فى ساحة بيركلى عام 1880 كانت احدى السيدات تجلس مع رفيقها متكئة على الجدار المشترك مع المنزل رقم 50 و عندما نهضت فجأة و تلفتت حولها و ماهى الا ثوان حتى فعل صديقها الشىء ذاته وعند مقارنة السبب الذى دفع الشخصين لذلك التصرف
حيث وجد ان كليهما قد شعر بالبرد وكانوا يشعرون بوجود شخص يراقبهما من فوق الجدار خلفهما و هكذا لوحظ ان الاشباح المزعجة عبرت الجدار لتفزع الجيران
وظهرت الكثير من تفسيرات حول اشباح المنزل اللعين و اسباب و منشأ وجود الاشباح بداخله و هى تفسيرا تختلف عن سابقتها وهى ما يلى:
قال احد الباحثين فى مجال الاشباح و نشأتها وتم نشر ذلك فى جريدة بول مول ان المنزل بيع بعد وفاه جورج كانتنغ الى الانسة كيرزون التى كانت تقطنه بين الحين و الاخر الى ان توفت عام 1859 عن عمر يناهز ال90 وقام اوصياؤها بعد ذلك بتأجير المنزل الى السيد ميرز الذى امضى عدة شهور متلاحقة فى تغيير ديكور المنزل و اثاثه استعدادا لحفل زفافه و لكن خطيبته هربت عشية يوم الزفاف فتحول الشاب المسكين الى ناسك و الناسك بمعنى القوقعة
وفى عام 1873 طلب محاكمة الشاب بتهمة التهرب من دفع الضرائب وانه رفض المثول امام القضاء ومنحه القاضى فرصة اخرى ليدفع وبدا شديد التسامح معه اثناء المقاضاة لانه يقطن فى منزل مسكون بالاشباح و كان ذلك متزامنا مع احداث ذلك الشاب المسكين مع خطيبته
والحقيقة ان خيبة امل ذلك الشاب بعد فرار خطيبته حطمت قلبه و شتتت عقله فأصبح وحيدا و منع اى امرأة من الاقتراب منه ثم حبس نفسه بعد تلك الاحداث فى غرفة علوية لا يفتحها الا قليلا لاستلام وجبات الطعام من الخادم الموجود ف المنزل وكان نادرا ما يتكلم وينام بالنهار و ف الليل يتجول و فى يده شمعه كادت ان تكون رمزا لسعادته وعندما مات فى اواخر السبعينيات من القرن ال19 ظهر شبحه داخل المنزل وقد اكد الكثير من الاطباء وجود حالات من المراض العقلية تشبه حالة مايرز فقد كان له اخت واحدة فقط هى كل من بقى من اقاربه ولكنها كانت طاعنه ف السن لاتقوى على الحركة وقيل انها ماتت ايضا داخل المنزل بعد ان مسها الجنون
وقصص مخالفة تماما عن اشباح ذلك المنزل و منشأها منها ماكتبته المؤلفة جيسى مدرتون فى كتابها الشبح الاخضر من خلال بحث قالت انه بحث شخصى لها و مفاده ان الشبح الموجود ف المنزل يرجع الى فتاة صغيرة السن ترتدى تنورة اسكتلندية و ادعت ان شيئا ما افزعها فى احدى الغرف الموجودة ف الطابق الرابع و فى ذلك المكان تكرر ظهور الفتاه من وقت لآخر باكية منتحبة احيانا و احيانا اخرى ملوحة بيدها يأسا
واوضحت ميدلتون عن وجود روايه اخرى وهى ان الفتاه لم تكن يافعة وان اسمها اديلان وقد سلمت نفسها لقدر اسوأ من الموت فقد حاولت التخلص من حارسها اللعين فقفذت من النافذة ولاقت جثتها و فى اواخر عام 1969 ظهرت احدث قصة عن اشباح المنزل

و فى اواخر عام 1969 ظهرت احدث قصة عن اشباح المنزل
تقول ان السيدة ذات الاصل النبيل و العائلة العريقة مارى بالفور وهى ف التسعينيات من عمرها كانت معروفة على المستوى الاجتماعى بسعة مداركها وحدة ادراكها و اخبرت وسائل الاعلام بالشبح الحقيقى الفعلى الذى رأته فى اوائل 1937 حين انتقلت بصحبة خادمها الى شقة بشارع تشارلز المجاور لساحة بيركلى و تسترجع ذاكرتها قائلة كنا على ابواب سنة جديدة وعدت يومها متأخرة الى المنزل حيث استدعنى الخادم الى المطبخ فى مؤخرة الشقة و استطعنا عبر زجاج نوافذ المنزل المقابل رؤية شخص بمعطف فضى ملون و بنطلون قصير ووجه شاحب كان ينظر الى الخارج بحزن عميق دون ان يأتى بأية حركة وظننته ف البداية يرتدى ملابس تنكرية لحفلة رأس السنة او انه يعانى من متاعب شخصية فطلبت من الخادم امعان النظر فيه و بعد حين استدركت انه المنزل رقم 50 مع انى لم اكن قبلا قد سمعت شيئا عنه
وهكذا كانت قصص المنزل رقم 50 متناقضة غير محكمة غير عقلانية وترويها سيدة جاوزت ال90 عاما وقد يرويها محرر صحفى من خلال ابحاثه الشخصية
ولكن هناك تقرير صحيح للسيد بيتر بروكسميث الباحث المتخصص ف الاشباح قال فيه انه اثناء الحرب العالمية الثانية اسستخدم المنزل قيادة الجيش و لم يشعر احد باى ازعاجات غير طبيعية مما جعلنى افترض بأن الشبح هاجر و رحل قبل وصولنا
وهو ما يؤكد انه لم يكن هناك اصلا شبح و لكنها خيالات او قد تكون من صنه افراد ولكن لم يثبت يقينا وجود شبح حتى فى اكثر الاماكن رعبا
تقول ان السيدة ذات الاصل النبيل و العائلة العريقة مارى بالفور وهى ف التسعينيات من عمرها كانت معروفة على المستوى الاجتماعى بسعة مداركها وحدة ادراكها و اخبرت وسائل الاعلام بالشبح الحقيقى الفعلى الذى رأته فى اوائل 1937 حين انتقلت بصحبة خادمها الى شقة بشارع تشارلز المجاور لساحة بيركلى و تسترجع ذاكرتها قائلة كنا على ابواب سنة جديدة وعدت يومها متأخرة الى المنزل حيث استدعنى الخادم الى المطبخ فى مؤخرة الشقة و استطعنا عبر زجاج نوافذ المنزل المقابل رؤية شخص بمعطف فضى ملون و بنطلون قصير ووجه شاحب كان ينظر الى الخارج بحزن عميق دون ان يأتى بأية حركة وظننته ف البداية يرتدى ملابس تنكرية لحفلة رأس السنة او انه يعانى من متاعب شخصية فطلبت من الخادم امعان النظر فيه و بعد حين استدركت انه المنزل رقم 50 مع انى لم اكن قبلا قد سمعت شيئا عنه
وهكذا كانت قصص المنزل رقم 50 متناقضة غير محكمة غير عقلانية وترويها سيدة جاوزت ال90 عاما وقد يرويها محرر صحفى من خلال ابحاثه الشخصية
ولكن هناك تقرير صحيح للسيد بيتر بروكسميث الباحث المتخصص ف الاشباح قال فيه انه اثناء الحرب العالمية الثانية اسستخدم المنزل قيادة الجيش و لم يشعر احد باى ازعاجات غير طبيعية مما جعلنى افترض بأن الشبح هاجر و رحل قبل وصولنا
وهو ما يؤكد انه لم يكن هناك اصلا شبح و لكنها خيالات او قد تكون من صنه افراد ولكن لم يثبت يقينا وجود شبح حتى فى اكثر الاماكن رعبا