تواصل لعدة شهور بحث روبرت سانفورد وزوجته الشابة مارى حتى عثرا ف النهاية على بيت الاحلام وكان موقعه رائع مطل على النهر عند نهاية الغابات الكثيفة
وهكذا انتقلوا اليه عام 1901 من لندن الى المقر الجديد بالقرب من اشرون ولم يكن بالقرب من المنطقة التى اقيم فيها هذا الكوخ سوى مبنى واحد عبارة عن كنيسة نورماندية تكاد تختفى وسط اشجار الغابو ولقد شهد ذلك الموقع الشاعرى سلسلة من الحوادث المرعبة عندما قتلت مارى بعد انتقالها مع زوجها الى الكوخ بشهور بينما كانت موجودة به وحدها
وهكذا انتقلوا اليه عام 1901 من لندن الى المقر الجديد بالقرب من اشرون ولم يكن بالقرب من المنطقة التى اقيم فيها هذا الكوخ سوى مبنى واحد عبارة عن كنيسة نورماندية تكاد تختفى وسط اشجار الغابو ولقد شهد ذلك الموقع الشاعرى سلسلة من الحوادث المرعبة عندما قتلت مارى بعد انتقالها مع زوجها الى الكوخ بشهور بينما كانت موجودة به وحدها